توصل فريق من العلماء إلى تطوير تحليل دم يمكنه التنبؤ بفرص إصابة المرأة بسرطان الثدى قبل حدوثه بنحو عشرين عاماً.
كانت الأبحاث قد أجريت على تحديد مدى فاعلية هذا التحليل على أكثر من 796 سيدة ليتم تتبعهن لأكثر من 15 عاما، حيث تم تشخيص أكثر من 1- 600 سيدة بسرطان الثدى.
كما لوحظ أن السيدات اللاتى تم تشخيصهن بسرطان الثدى أيضا عانين من اضطراب هرمونى خاصة فى هرمونات إستراديزول والتستيرون وهو ما يضاعف فرص الإصابة بسرطان الثدى بنسبة بلغت 25%.