منتديات صحبة دراسيه
رئيس جمعية أطباء التحرير: الإخوان حاولوا طمس آثار جريمة قتل الحسينى أبو ضيف 616698752
منتديات صحبة دراسيه
رئيس جمعية أطباء التحرير: الإخوان حاولوا طمس آثار جريمة قتل الحسينى أبو ضيف 616698752
منتديات صحبة دراسيه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


style=position:
 
الرئيسيةمجلة صحبة دراسيأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 رئيس جمعية أطباء التحرير: الإخوان حاولوا طمس آثار جريمة قتل الحسينى أبو ضيف

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
شهرزاد
صاحبة المنتدى

صاحبة المنتدى
شهرزاد


الساعة الآن :
رئيس جمعية أطباء التحرير: الإخوان حاولوا طمس آثار جريمة قتل الحسينى أبو ضيف Ouooo_10
رئيس جمعية أطباء التحرير: الإخوان حاولوا طمس آثار جريمة قتل الحسينى أبو ضيف Jb12915568671

رئيس جمعية أطباء التحرير: الإخوان حاولوا طمس آثار جريمة قتل الحسينى أبو ضيف King
عدد المساهمات : 4759
تاريخ التسجيل : 15/09/2012
الموقع : منتديات صحبة دراسيه

الأوسمة
 :
أوسمة( شهر زاد )



رئيس جمعية أطباء التحرير: الإخوان حاولوا طمس آثار جريمة قتل الحسينى أبو ضيف Empty
مُساهمةموضوع: رئيس جمعية أطباء التحرير: الإخوان حاولوا طمس آثار جريمة قتل الحسينى أبو ضيف   رئيس جمعية أطباء التحرير: الإخوان حاولوا طمس آثار جريمة قتل الحسينى أبو ضيف Emptyالأحد يناير 20, 2013 9:37 pm

رئيس جمعية أطباء التحرير: الإخوان حاولوا طمس آثار جريمة قتل الحسينى أبو ضيف

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




رأس الوحش الذى يستهدف الثوار بالقتل كان الداخلية ثم أصبح الفلول والآن ميليشيات الإسلاميين


فشلنا فى إقامة مستشفى ميدانى خلال أحداث «الاتحادية» بسبب حدة الاشتباكات


مرسى ضرب عرض الحائط بكل الوعود وسار فى طريق تنفيذ مشروع الجماعة


استخرجنا رصاصة غير منتظمة الشكل من جثمان أبو ضيف.. وجسد الراحل به كدمات


المرشد اعتبر المتظاهر هانى سند من شهداء الإخوان.. وهو ليس إخوانيًّا وعالجناه من إصابة


الإخوان دخلوا التحرير أيام الثورة فى صورة اتحاد الأطباء العرب





كان شاهدا أمام لجنة تقصى الحقائق فى أحداث 28 يناير وموقعة الجمل.. يحدد، بصفته طبيبا،

الإصابات التى تفضح أنواع الأسلحة المستخدمة ضد الثوار.. أُصيب بصدمة بعد حكم البراءة فى قضية موقعة الجمل

دفعته إلى التساؤل عبر حسابه الخاص على «فيسبوك» و«تويتر»: «معقولة كل الناس اللى ماتت

على إيديّا دى يوم موقعة الجمل كانت بتضحك عليّا وهمّا ماماتوش ولا حاجة!! هى الثورة دى اتعملت

علشان مرسى يحكم على مزاج مبارك؟!»، وعاد بعد المرحلة الأولى من الثورة، ليكون شاهدا أيضا

على جرائم «الداخلية» فى «محمد محمود» الأولى والثانية، وجرائم العسكر فى «مجلس الورزاء»،

وجرائم ميليشيات الإخوان فى «موقعة الاتحادية» الدامية... إنه الدكتور محمد فتوح، رئيس جمعية أطباء التحرير،

تلك الجمعية التى تشكّلت نواتها ليلة جمعة الغضب، شاهدة على جرائم ضد الثوار العزل

على مدار سنتين من قيام ثورة 25 يناير.


■ استقبلنا بداية العام الجديد بمصائب ضحايا قطارى أسيوط والبدرشين.. ما رأيك فى تعامل الحكومة مع هذه المصائب؟
- منذ أن تولى محمد مرسى الرئاسة والمصائب نازلة علينا، من حوادث أو جرائم قتل متعمدة،

إلى قتل وإرهاب للثوار، واتجاه الحكومة نحو التعويض بـ«3- 4» آلاف جنيه لكل شهيد أو مصاب،

بينما لم تتطرق إلى حلول لمواجهة هذه الأزمات والمصائب أو لاتخاذ إجراءات قوية لمنع تكرارها،

وذلك لن يتم إلا عبر محاسبة حقيقية للمقصرين والتطهير الكامل لمؤسسات الدولة من مخلفات النظام البائد

والاستعانة بجميع الكفاءات المخلصة لإيجاد الحلول الممكنة لتجنيب البلاد شر الحوادث والكوارث التى تهدر أرواح

أبنائها هدرا من ناحية، ومن ناحية أخرى ضرورة وجود إدارة لمواجهة الأزمات والكوارث قادرة على

الانتشار السريع وقت الأزمات مكونة من فرق طبية مجهزة للتدخل الطبى السريع فى حالات الأزمات والكوارث

التى أصبحت شبه يومية فى حياتنا، كحل مؤقت وممكن؛ إلى أن يتم الإصلاح الحقيقى لمنظومة الصحة فى مصر؛

إنقاذا لأرواح مزيد من المصريين، وهو ما قدمته «جمعية أطباء التحرير» للدكتور عمرو حلمى

حينما كان وزير صحة و«اتذلّينا» لإقناعه بأهميتها، ثم فوجئنا ليلة موقعة «محمد محمود» الأولى برفض الوزارة

بحجة أن لديها فرقا للانتشار السريع بالفعل، بينما لم نر تلك الفرق فى حادثتَى قطار البدرشين أو قطار أسيوط

اللتين فضحتا افتقار المستشفيات إلى دواء المصابين وافتقارها إلى الكوادر الطبية والتجهيزات اللازمة

للتعامل مع مثل هذه الحالات. وقد بدأ أول عمل لإدارة الأزمات والكوارث بجمعية أطباء التحرير،

بجهود فردية فى أحداث ماسبيرو بعد وقوع المئات من المصابين والشهداء دهسا بالدبابات.




■ ذكرى 25 يناير الثانية، اقتربت ونزيف الدم لم يتوقف.. فكيف نحتفل بذكرى الثورة ولم نقتصّ للشهداء؟
- أرفض الاحتفال بذكرى 25 يناير، فثورتنا لم تكتمل بعد، والثوار لم يقضوا على القوى الوحشية،

فالوحش واحد ولكن له رؤوس متعددة، وكل فترة يتصدر برأس، فتارة يتصدر برأس الداخلية

، وتارة يتصدر العسكر وتارة يتصدر الإخوان وكل منهم له أسلحته، ففى النهاية بينهم تحالف

قوى لوأد الثورة، والصفقة ظهرت للجميع فى تسليم السلطه للإخوان،

والبراءات للفلول ولضباط الداخلية، فى لعبة قذرة، حزين لحدوثها.




■ وما -من وجهة نظرك- الأسلحة التى لجأ إليها «رؤوس الوحش هذا» لوأد الثورة؟
- رأس الوحش الأول ظهر من 25 يناير حتى يوم 28 يناير وتمثل فى رجال «الداخلية» الذين تعاملوا

مع شعب أعزل يهتف «سلمية سلمية» بالقنابل المسيلة للدموع والخرطوش ثم الطلق النارى، وفى 28 يناير

شعرنا أن البلد فى طريقه إلى ثورة فكانت أول نواة لجمعية أطباء التحرير واتفق مجموعة من الأطباء

على جمع مستلزمات طبية لتكوين مستشفى ميدانى متنقل، خوفا من استهدافه من «الداخلية»

ولكننا فشلنا فى الالتقاء فى ميدان التحرير بعد قطع الاتصال، وكان كل منا يمارس عمله كطبيب ميدانى بمفرده

لإسعاف المصابين الذين اقتصرت إصاباتهم على اختناقات وإصابات خرطوش، حتى الساعة الرابعة عصرا،

وفى حدود الساعة الثامنة سقط أول شهيد بطلق نارى فى الرأس أسفر عن خروج أجزاء من مخه،

وحاولت إسعافه ولكن رصاص «الداخلية» حاول استهدافى فهربت إلى مسجد الرحمن

بعد نداءات واستغاثات من إمام المسجد لإسعاف مصابين داخله.
وتغير رأس الوحش بعد يوم 28 يناير بفلول مبارك وذراعه من البلطجية الذين دخلوا الميدان

تحت حماية الجيش، وفى هذه الفترة بدأ الإخوان الانضمام ليلة 31 يناير إلى الثوار

، لكسب أى مكاسب، فظهر الإخوان فى صورة اتحاد أطباء العرب داخل المستشفيات الميدانية

وبدأت المعركة ما بين الثوار والبلطجية، وكان لدى الجيش أمل فى القضاء على الثوار على يد البلطجية

ولكن انتصر الثوار وطردوا البلطجية خارج الميدان فجر يوم 3 فبراير لتأخذ اللعبة شكلا آخر باستخدام

قوة مفرطة من القناصة الذين تمركزوا فوق مبنى «هيلتون رمسيس»، حيث كان الجيش يحمى المبنى

وكشف الجيش عن أنيابه فى اعتصام 9 فبراير ومجلس الوزراء بسحل الثوار من قبل فرق المظلات

و«777» بشكل سافر والاستعانة بشكل خفىّ برجال «الداخلية» المتخفين فى زىّ مدنى والبلطجية

واستمرت الاستعانة بهم مستترة فى أحداث العباسية، خصوصا أن مصابى «الداخلية» فى المستشفيات

كانوا يرتدون ملابس مدنية، فالخطة كانت منظمة، لكنها انكشفت بقوة فى أحداث «مجلس الوزراء»،

حين استعان العسكر بالداخلية قبل ساعات من الفجر لاصطياد الثوار بالطلق النارى فى ميدان التحرير

فراح ضحيتها رامى الشرقاوى.. وأخيرا ظهر الرأس الثالث للوحش منذ وصول مرسى إلى الرئاسة

فتمثل فى الإخوان وذراعهم وأسلحتهم من القوى السلفية ومنها «حازمون» وميليشيات الإخوان.




■ جمعة «كشف الحساب» وموقعة «الاتحادية» خيرا شاهد على استخدام الإخوان الميليشيات
والقوى السلفية.. فما نوعية الإصابات خلال مرحلة الإخوان؟
- لم تكد مصر تنتهى من تشييع جثمان الطالب محمد جابر، حتى فُجعت فى الطفل إسلام مسعود، ثم الشاب أحمد نجيب؛

حتى فوجئنا بإعلان عن تظاهرات تنوى التوجه إلى ميدان التحرير وكان ذلك يوم سبت، من أصحاب الرأى

المخالف للمعتصمين فى الميدان، وكأننا لم نتعلم شيئا من جراح أبناء مصر فى جمعة «كشف الحساب»،

ولا من دماء الطفل إسلام الذى ضحّينا بروحه فى اشتباكات مماثلة.. أما الإصابات الخطيرة فكانت فى موقعة الاتحادية

حينما استعان الإخوان بميليشياتهم لتصفية الثوار، وحاولنا إقامة مستشفى ميدانى لكن نظرا إلى حدة الاشتباكات

قام الأطباء بإسعاف المصابين بشكل فردى دون تكوين نقطة طبية فى مكان ثابت لصعوبة ذلك فى هذه المنطقة.

. قرر الفريق الطبى فورا التوجه إلى المستشفى لإنقاذ هذه الحالات الحرجة والأَولى بالرعاية الطبية،

ثم تركنا الميدان إلى المستشفى بعدما علمنا بالعشوائية والفوضى واللا مبالاة التى تتعامل بها وزارة الصحة،


رغم علمها بخطورة الإصابات منذ أيام سابقة بتوقع هذه المذبحة، لكن الاستهتار بالأرواح يظل الشعار

المعلن من وزارة الصحة التى تتجاهل دورها فى تزويد المستشفيات المحيطة بالأحداث بالأجهزة والأطباء

المتخصصين، وفوجئنا بالمرشد العام يعلن أسماء الشهداء فظهرت صورة مصاب فى رقبته كنا قد

أنقذناه، وكتبوا على صورته اسم «هانى محمد سند» على أنه من شهداء جماعة الإخوان!





■ ضحايا جدد سقطوا فى ذكرى «محمد محمود» على يد «الداخلية» حينما نزل الثوار لتحقيق أهداف ثورة

لم تكتمل ضد نظام لم يسقط وفساد ازداد ولم يتوقف.. فمن المسؤول هنا،

هل عاد رأس الوحش الأول ليتمثل فى «الداخلية»؟
- الرئيس محمد مرسى مسؤول كل المسؤولية عن كل قطرة دم تُراق فى الاشتباكات، فـ«كلكم راع

وكلكم مسؤول عن رعيته».. وهو المسؤول الأول فى موقعة «محمد محمود» الأخيرة وكذلك فى «الاتحادية»،

ورأس الوحش سيظل الإخوان ولكنه يتسلح بأذرع مختلفة، وفى موقعة «محمد محمود» كان سلاحه «الداخلية»

لقتل الثوار الذين حرصوا على تجديد عهدهم مع ثورة يناير، وشاركتُ مع الثوار فى مسيرات محمد محمود،

مستمرين ومصرّين على تحقيق أهداف الثورة التى من أجلها لفظ أنفاسه بين أيدينا شباب طاهر فى مذابح

«محمد محمود» الرهيبة، واستهدفت «الداخلية» بإجرام شائن، لوّث ثوب الجندية المصرية وسلاحها،

أبصار وأجساد الثوار الأبرياء، ثم ألقت أجسادهم فى القمامة بعد أن انتهى من مهمتهم الإجرامية جنود

مرتزقة خونة، ومع ذلك لا يزالون يعملون ويعيشون آمنين فوق أرض هذا الوطن بل ويترقّون فى المناصب

دون عقاب! وبجوارهم ضحاياهم من مصابى الثورة كانوا يفترشون التراب ولاقوا إذلالا وإهانات م

تواصلة، وتبريرات لكل ظلم وفساد، واستمر وقوع الضحايا فى «محمد محمود» الثانية فى نوفمبر 2013

بسقوط الشهيد جابر الشهير بـ«جيكا»، وتبين محاولات لإخفاء جرائم ضد الثوار فى تلك الموقعة فى تقارير الطب

الشرعى خصوصا فى تقرير الشهيد أحمد نجيب الذى شهدتُ تشريح مخه وأصررت على استخراج التقرير

الطبى المبدئى من إدارة مشرحة زينهم وإرسالها إلى النيابة لتؤكد إصابته بجسم زجاجى غريب يشبه البلية

(قُطرها نحو واحد سنتيمتر) أدى إلى إحداث فتحة دخول فى الجبهة من الناحية اليمنى للجبهة فوق الحاجب الأيمن،

مما أدى إلى تكسير عظام جزء من الجمجمة من الأمام وتهتك فى نسيج المخ والسحايا (الأغشية المحيطة بالمخ)

بقطر نحو اثنين سنتيمتر، وتم استخراج الجسم الغريب الزجاجى من الجزء الخلفى من المخ حيث استقر به،

كما تبين وجود نزيف داخل المخ ووجود شرخ فى الجمجمة ناحية الفتحة على الجانب الأيمن من الرأس.





■ وهل كانت هناك محاولات لطمس جرائم ميليشيات الإخوان بالاتحادية..

تحديدا تقرير الطب الشرعى للشهيد الحسينى أبو ضيف؟
- محاولاتهم لطمس الجريمة كانت مستمرة ودؤوبة، لكن جميع الثوار الذين كانوا فى لحظات وداع الحسينى

أمام المشرحة أصروا على حضور أطباء يثقون بهم للتشريح، ورأيتُ على وجه الحسينى ابتسامة حق

ذهبت فى بداية التشريح.. وخلال التشريح تم استخراج مقذوف رصاص قطره 1.5 سم غير منتظم الشكل

وغير أملس السطح، وكذلك استخراج مقذوف آخر صغير قطره 2 مللم، وتبين بالمناظرة الخارجية وجود

سحجات عليها قشرة بُنّية فى الساقين وكدمة فى منتصف الفخذ اليمنى بقطر 3.5 سم، وأيضا كدمة

فى الصدر طولية تبدأ من حلمة الصدر اليسرى إلى الإبط، بالإضافة إلى علامات على الصدر من العلامات

التى تتركها عادة أجهزة الإنعاش، كما كان بالرأس جرح بطول 4 سم فوق الحاجب الأيمن بـ2 سم،

وبه أربع غُرز وأعلاه قشرة بُنّية؛ وبعد فك الغرز تبين أن حواف الجرح متهتكة.. وبعد تشريح فروة الرأس

وُجد بها نزيف،

كما وُجدت فتحة فى الجمجمة تحت هذا الجرح الذى فوق الحاجب الأيمن، بيضاوية الشكل ٢ x

٣ سم (اثنين فى ثلاثة سنتيمتر) وعظام الجمجمة غير موجودة بالفتحة ويظهر بها نسيج المخ متهتكا،

كما يوجد كسران عبارة عن شرخين ممتدين فى عظام الجمجمة فى الجهة اليمنى والأمامية وبتشريح

الجمجمة تبين وجود نزيف بالمخ تحت وفوق الأم الجافية (الغشاء الخارجى للمخ) كما يوجد تهتك فى نسيج المخ.






■ كيف ترى رفض انضمام مصابى «محمد محمود» الأخيرة و«الاتحادية»

إلى مجلس مصابى الثورة للتكفل بعلاجهم بحجة أنهم بلطجية؟!
- أرى أن السياسات المتَّبعة فى التعامل مع المصابين والشهداء خاطئة منذ البداية ابتداءً من تشكيل

مركز قومى للمصابين فى وقت خاطئ منذ تولى الجنزورى رئاسة الورزاء ومرورا باختيار شخص

مُثارة حوله شكوك واتّباعه سياسات عشوائية فى التعامل مع المصابين، وتجاهل التزام الصندوق

بحقهم فى العلاج مما أسفر عن رمى المصابين فى المستشفيات وطردهم من المركز العالمى

وسوء حالتهم وإصابتهم بعاهات مستديمة للتأخر فى علاجهم أكثر من سنة.





■ ما تقييمك للرئيس محمد مرسى وآليات برنامجه «النهضة» فى التعامل مع المصائب وضحايا الاشتباكات؟
- الرئيس بيضحك على الشعب، وبرنامجه قائم على الإرهاب بالقتل وتصفية المعارضين من ناحية،

ومن ناحية أخرى بالضغط على الشعب الغلبان ومنْع الأكل عنه تارة والبنزين تارة والغاز تارة وذله

بالصندوق الانتخابى واختلاق حوادث لإرهابه تارة لشعورهم بأهمية رجال «الداخلية» رغم قدرتنا

على العيش سنة ونصف السنة من غيرهم، والخوف الفترة القادمة الدخول فى حرب أهلية

ومعركة الوجود للأقوى خصوصا بعد رفض الحاكم محمد مرسى الاستماع إلى القوى الثورية

وقراراته الفردية، ولاءً للجماعة، ضاربًا بالحوار الوطنى الذى يحاور نفسه عرض الحائط

لأن مرسى لم يهتم بأىّ رأى غير المملَى عليه من الجماعة والمرشد.





■ وهل ضاع أمل القصاص لشهداء يناير وموقعة «محمد محمود» و«ماسبيرو»

و«مجلس الوزراء» و«العباسية» و«الاتحادية»؟
- القصاص هو العمل على تحقيق مطالب الثورة وتحييد كل من عليه شبهة قتل فى الحياة السياسية والعامة

لا مكافأتهم بالارتقاء فى مناصب.. والقصاص بالمحاكمات ضاع الأمل فيه مؤقتا حتى يتم تطهير المؤسسات

، وهو ما يدفعنا إلى النظر إلى شهداء 67 و73، فلم يطالب الشعب المصرى بالقصاص

من إسرائيل ولكنه طالب بالانتصار لهدفه فى الحرية وتحرير سيناء.






■ أخيرا إلى أين يذهب الإخوان بمصر؟
- أمام مصر ثلاثة سيناريوهات: الأول إنقاذ الثورة على يد صناعها الحقيقيين،

وهذا يتطلب دمًا وشهداء جددا. بينما السيناريو الثانى هو ذهاب الإخوان بمصر إلى ثورة جياع.


أما السيناريو الثالث فيتمثل فى لجوء الإخوان إلى البنك الدولى

وإغراق مصر فى الديون وتكرار سياسات النظام البائد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Admin
Admin


الساعة الآن :
رئيس جمعية أطباء التحرير: الإخوان حاولوا طمس آثار جريمة قتل الحسينى أبو ضيف Ouooo_10
رئيس جمعية أطباء التحرير: الإخوان حاولوا طمس آثار جريمة قتل الحسينى أبو ضيف Jb12915568671
عدد المساهمات : 198
تاريخ التسجيل : 13/09/2012

رئيس جمعية أطباء التحرير: الإخوان حاولوا طمس آثار جريمة قتل الحسينى أبو ضيف Empty
مُساهمةموضوع: رد: رئيس جمعية أطباء التحرير: الإخوان حاولوا طمس آثار جريمة قتل الحسينى أبو ضيف   رئيس جمعية أطباء التحرير: الإخوان حاولوا طمس آثار جريمة قتل الحسينى أبو ضيف Emptyالإثنين يناير 28, 2013 1:51 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sohba.ahladalil.com
 
رئيس جمعية أطباء التحرير: الإخوان حاولوا طمس آثار جريمة قتل الحسينى أبو ضيف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بكار: "النور" ضغط على الإخوان لتغيير مكان المليونية من التحرير
» «التحرير» تنفرد.. الداخلية تدرس ترخيص 470 سلاحا لشباب الإخوان
» مظهر شاهين: أرفض أن أكون أداة في يد الإخوان ضد ثوار التحرير
» من داخل الإخوان.. التظاهر فى التحرير السبت مقصود به شغل الشعب عن تمرير الدستور.. وإعلان مرسي
» رحلة أتوبيسات الإخوان قادمة وخلافات بين الإخوان على استدعاء أعضائها بالمحافظات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات صحبة دراسيه :: القسم الإخبارى والثقافى العام :: أفلام وثائقيه ولقاءات حواريه جاده-
انتقل الى: