منتديات صحبة دراسيه
أنيس منصور أسطورة كتابية.. وما زال لغزاً محيراً 616698752
منتديات صحبة دراسيه
أنيس منصور أسطورة كتابية.. وما زال لغزاً محيراً 616698752
منتديات صحبة دراسيه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


style=position:
 
الرئيسيةمجلة صحبة دراسيأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أنيس منصور أسطورة كتابية.. وما زال لغزاً محيراً

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
شهرزاد
صاحبة المنتدى

صاحبة المنتدى
شهرزاد


الساعة الآن :
أنيس منصور أسطورة كتابية.. وما زال لغزاً محيراً Ouooo_10
أنيس منصور أسطورة كتابية.. وما زال لغزاً محيراً Jb12915568671

أنيس منصور أسطورة كتابية.. وما زال لغزاً محيراً King
عدد المساهمات : 4759
تاريخ التسجيل : 15/09/2012
الموقع : منتديات صحبة دراسيه

الأوسمة
 :
أوسمة( شهر زاد )



أنيس منصور أسطورة كتابية.. وما زال لغزاً محيراً Empty
مُساهمةموضوع: أنيس منصور أسطورة كتابية.. وما زال لغزاً محيراً   أنيس منصور أسطورة كتابية.. وما زال لغزاً محيراً Emptyالسبت أكتوبر 27, 2012 9:36 pm

أنيس منصور أسطورة كتابية.. وما زال لغزاً محيراً
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



وصف الكاتب الصحفى الكبير صلاح منتصر الراحل أنيس منصور بأنه أسطورة كتابية،

وقال: إذا قرأت له لا تريد أن تتوقف وإذا سمعته لا تريده أن يتوقف، هذا هو أنيس منصور،

الذى لم يكن كاتباً واحداً، وإنما كاتب متعدد، فلم يقتصر عطاؤه على مجال واحد من الكتابة،

بل إنه طرق مجالات أخرى لم يتطرق لها كاتب آخر كالفلك والكيمياء وغيرهما، وتصورى أن أنيس منصور

تأثر بأستاذه عباس محمود العقاد فى غير وجه من الوجوه، وبالأخص فى قراءاته، فلقد كان العقاد من الكتاب

الذين يبحثون عن الجديد بين الكتب، وليس ما يريد فقط، وعلى ذلك سار أنيس منصور

فكان مصاباً بما يمكن وصفه «النهم المعرفى» فى كل المجالات وهو ما حقق له هذا التراكم المعرفى الهائل،

كما أن إتقانه ومعرفته أربع لغات هى الفرنسية والإنجليزية والإيطالية والألمانية ساعده على ذلك ووسع أفق قراءاته فى سياق هذا النهم المعرفى».

ويضيف صلاح منتصر للجانب الفلسفى لدى أنيس منصور

فيقول: تميز أنيس منصور بتبسيطه الفلسفة حتى صارت فى متناول القارئ العادى،

ففى مجال الفلسفة لا يعرف كثير من هذه الطبقة من القراء فلاسفة مصريين كباراً مثل أستاذه الدكتور عبدالرحمن بدوى

أو الدكتور زكى نجيب محمود، لكن القارئ العادى يمكنه قراءة كتابات أنيس الفلسفية، ويتواصل معها بسهولة بل يحبها،

فضلاً عن أن أنيس قدم الفلاسفة الكبار لجمهور القراء من الأجانب والمصريين،

لقد كان أنيس منصور كالنحلة يحلق دون توقف على زهور المعرفة، كما عاش وسط جيل العمالقة مثل العقاد وطه حسين والحكيم وأمثالهم.

أما عن علاقة أنيس منصور بالزعماء بدءاً من عبدالناصر فقال:

«إن أنيس كان فى نفسه شىء كثير من عبدالناصر، لأنه كان وراء رفده بسبب كتابات رامزة إلى الديكتاتور،

حتى إنه كتب كتابا عنه بعنوان (عبدالناصر المفترى عليه والمفترى علينا) لكن أنيس اقترب من السادات

حيث كان السادات لديه انفتاح فكرى وثقافى وإنسانى، فيما كان عبدالناصر يجد فى قراءاته تعويضاً عن العلاقات،

ولم يكن وثيق الصلة إلا بالأستاذ هيكل، أما مبارك فكانت مشكلته فى الثقافة، فلم يتحقق ذلك التواصل الحميم بينه وبين أنيس،

لكن السادات ربطته به علاقة حميمة، لأنه وجد نفسه مع كاتب رشيق يغذيه بالحكايات،

وكان السادات لا يفتح قلبه إلا مع من يستريح معه ويطمئن إليه.

وعن علاقة أنيس منصور بالأستاذ هيكل يقول صلاح منتصر: «كانت علاقة أنيس بالأستاذ هيكل علاقة احترام مهنى رفيعاً

وأظن أن الأستاذ هيكل شهد على زواج أنيس منصور.. أما عنه كمهاجم ومقاتل فكان صاحب نصل حاد

وقوى الحجة واللغة وعميق الفكرة.. كما كان من أكبر مشجعى الكتاب الشباب حتى إنه كان يفاجىء

كثيرين منهم بالكتابة عنهم فى عموده.. وإذا كان هيكل وأنيس كل منهما مشروعاً مستقلاً بذاته فإن كثيرين

اعتبروا الأستاذ هيكل رمزاً صحفياً كبيراً، وبعضهم أراد التشبه به، والسير على نهجه، كما أن توجهه السياسى

مختلف عن توجه أنيس منصور، ومشروعه الفكرى مختلف تماما، ويمكننى وصف العلاقة المحترمة التى ربطت بينهما

أنها كانت أشبه بـ(التطبيع البارد)، وكان هيكل لا ينكر أناقة أنيس منصور وعلى الجانب الآخر لم يكن أنيس يرى نفسه

أقل من الآخر حتى إنه كان ينظر لنجيب محفوظ باعتباره مشروعاً روائياً كبير يتعين عليه دراسته وتقييمه..

لكنه أبدا لم يتعال على أحد من أساتذته ولم ينس فضلهم». وعن علاقته بأنيس منصور وكيف ومتى بدأت قال منتصر:

«رغم كونى تلميذاً لهيكل منذ تعرفت عليه عام 1953 فيما تعرفت على أنيس بعد ذلك بعام تحديدا فى 1954

عبر صديق مشترك هو حمدى فؤاد، وكان أنيس منصور يغار من هيكل غيرة محمودة، وكان يريدنى أن أبقى معه،

وكان أنيس يتعامل معى وكأننى من جيله وكأننى صحفى كبير، وكنت آنذاك مازلت صحفياً شاباً».

ولأن أنيس منصور هو الذى أسس مجلة أكتوبر، وترأس تحريرها، ثم جاء صلاح منتصر رئيساً لتحريرها

فلقد كانت المهمة صعبة على منتصر، حيث السؤال ما الذى يمكن أن يضيفه للمجلة بعد أنيس منصور،

وفى هذا يقول منتصر: «كان الأمر بالنسبة لى مأزقاً حقيقياً، فالمجلة بدأت على يديه عملاقة،

وكانت لدى أنيس منصور القدرة على أن يكتب المجلة من الجلدة للجلدة كما أضفى عليها قدراً كبيراً من التميز

عبر لقاءاته بالسادات ما يعنى أننى تسلمت رئاسة تحرير مجلة ناجحة، وخشيت ألا أحقق لها نجاحا مضافا،

فكان أول ما قمت به - على سبيل التقدير والعرفان - أن أصدرت أول عدد تحت رئاستى، وتتصدر الغلاف صورة كبيرة

لأنيس منصور فيما يشبه الواجب والوفاء وأجريت معه حواراً، ثم سرعان ما حولت المجلة إلى هايدبارك فكرى

بحكم نشأتى بين جيل العمالقة، فكتب فيها ناصريون وإسلاميون وأكاديميون، وكل رموز الفكر والسياسة..

وعن التوصيف الذى كان يفضله أنيس منصور يقول منتصر إنه كان يحب وصفه أكثر بالأديب أكثر من الفليسوف،

وكان يقول أنا مش زى هيكل سياسى إنما أنا أديب أكتب فى السياسة أحياناً «لقد أسبغ أنيس منصور روح الأدب

على كل ما يكتب سواء فى اليوميات أو التاريخ أو الفلك أو السياسة، وبصراحة ما زال أنيس منصور ظاهرة لافتة ومحيرة بالنسبة لى».



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شهرزاد
صاحبة المنتدى

صاحبة المنتدى
شهرزاد


الساعة الآن :
أنيس منصور أسطورة كتابية.. وما زال لغزاً محيراً Ouooo_10
أنيس منصور أسطورة كتابية.. وما زال لغزاً محيراً Jb12915568671

أنيس منصور أسطورة كتابية.. وما زال لغزاً محيراً King
عدد المساهمات : 4759
تاريخ التسجيل : 15/09/2012
الموقع : منتديات صحبة دراسيه

الأوسمة
 :
أوسمة( شهر زاد )



أنيس منصور أسطورة كتابية.. وما زال لغزاً محيراً Empty
مُساهمةموضوع: رد: أنيس منصور أسطورة كتابية.. وما زال لغزاً محيراً   أنيس منصور أسطورة كتابية.. وما زال لغزاً محيراً Emptyالسبت أكتوبر 27, 2012 9:43 pm

«ما الذي خرجت به من هذه الدنيا؟!‏.. ‏صحيح ما الذي يمكن أن يخرج به الإنسان من هذه الدنيا؟.. والجواب: لا شيء..

لأنك إذا قلت أنك خرجت من هذه الدنيا بشيء، فأنت لا تعرف ماذا تقول.. لأنه لا أحد يخرج منها بشيء..

فالذي يموت لا يترك شيئا لأحد.. لأنه بعد وفاة الإنسان لا أحد.. فكل الناس بعده لا شيء أيضًا.

وإنما الذي يحدث هو أن الإنسان كما دخل الدنيا سوف يخرج منها.. كان وزنه ستة أرطال،

وسوف يخرج منها ووزنه ستون رطلًا.. دخلها سليمًا وخرج منها مريضًا.. أو تقول لنفسك:

كل هذا التعب والعذاب في الدنيا والنتيجة ماذا؟.. لا شيء».

هنا يودع أنيس منصور «فيلسوف الحب والسياسة» من يقرأون سطوره في «الأهرام» تحت عنوان «مواقف»

قبل 3 أيام من رحيله، بفلسفة لا ترى أن الحياة ستعطي لمن تركها أي شيء، لكنه بما كتبه ترك ولو شيء!!

عاشق الفلسفة

يعشق أنيس منصور، ابن مدينة المنصورة، والذي ولد في 18 أغسطس 1924، الفلسفة التي تجدها في سطور ما يكتبه،

فبعد تفوقه في دراسته وحصوله على المركز الأول بين أقرانه في الثانوية العامة، توجه لجامعة القاهرة،

ودخل قسم الفلسفة الذي تفوق فيه، وحصل على ليسانس الآداب عام 1947، وعمل أستاذًا في القسم ذاته،

لكن في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرغ للكتابة التي يحبها، فيقول: «أنا أريد أن أكتب أدبًا وفلسفة،

فأنا لا أحب العمل الصحفي البحت، فأنا أديب كنت وسأظل أعمل فى الصحافة».

أنيس منصور له عادات خاصة فى الكتابة، فهو كان يكتب فى الرابعة صباحاً ولا يكتب نهارًا،

وعُرف أن من عاداته أيضا الكتابة، وهو حافي القدمين ومرتديا البيجامة، كما عُرف عنه أنه لا ينام إلا ساعات قليلة جدًا،

وكان يعانى من الأرق، ويخشى الإصابة بالبرد دائما.

وأجاد أنيس منصور عدة لغات بالإضافة إلى العربية، هي «الإنجليزية، والألمانية، والإيطالية»،

واستغل هذه الإجادة فى ترجمة عدد من المسرحيات، والروايات، والكتب، كما ترك مؤلفات متنوعة منها «حول العالم فى 200 يوم»،

و«بلاد الله لخلق الله»، و«في صالون العقاد كانت لنا أيام»، و«أعجب الرحلات فى التاريخ»، وكان بمثابة «الكاتب الرحالة».



فلسفته السياسة

كتاباته الفلسفية جعلته يرسم الواقع الذي يعيشه بكلمات قصيرة ممزوجة بشهادات مأخوذة من صفحات التاريخ،

لكنها في الوقت نفسه كلفته الايقاف عن عمله في «دار أخبار اليوم»، وبالتحديد في 27 ديسمبر 1961،

لأنه تحدث عن الرئيس جمال عبد الناصر دون أن يشير إليه، لكنه حكى من التاريخ ما يشبه الحال الذي تعيشه مصر،

فيوضح بقوله: «كتبت مقالاً بعنوان (حمار الشيخ عبد السلام)، وفي المقال غمز ولمز وايماءات وإسقاطات واضحة،

فقد كانت صورة لأعماقي الغاضبة الساخطة على الذي أصابنا جميعًا.

وصدر قرار الفصل، وبقى الألم في نفس أنيس منصور، لدرجة جعلته ينشر سلسلة من المقالات بعد ربع قرن من فصله،

يتحدث فيها عن «عبد الناصر.. المفترى عليه والمفترى علينا»، ينتقد فيها «دراويش الرئيس جمال عبد الناصر»،

ومستنكرًا فيها أن يصفوه بأنه «لا ينطق عن الهوى، ومعصوم عن الخطأ»،

معتبرًا ما يروجونه «إهانة للإنسان، وتجاهل لويلات ملايين المصريين والعرب».

هكذا يختلف أنيس منصور مع «السلطة الناصرية»، لكنه يتجه بعد ممات عبد الناصر إلى صداقة

«الرئيس المؤمن» محمد أنور السادات، فيكون معه وقت الحرب ووقت السلم، فيلسوفًا عنيفًا في مقالاته ضد إسرائيل،

ثم تتبدل السطور ناحية سلام بشعار «اعرف عدوك».

شعار «اعرف عدوك» الذي رفعه أنيس منصور بعد انتصار مصر في حرب أكتوبر ١٩٧٣،

ليدخل به إلي قلب الجانب الإسرائيلي ويقدمه للشعب المصري من خلال مقالات، كان هدفها أن يتعرف الشعب المصري

علي عدوه الإسرائيلي ليواجهه، جعلته في الوقت نفسه متهمًا بالتطبيع مع إسرائيل.

وطلب أنيس منصور مرافقة السادات في رحلته الشهيرة إلي القدس، فترك رحلة الحج قبل أن يلبس ملابس الإحرام،

وعلي الفور أرسل إليه السادات طائرة خاصة عاد بها أنيس وزوجته إلى القاهرة ومنها إلى القدس.

ويقول أنيس منصور عن تلك الرحلة: «لم تكن مشاعري واضحة تجاه سفرية إسرائيل، فلا أعرف هل هي مغامرة،

أم انتحار، أم شجاعة، ولكن كل ما أعرفه أنه حدث تاريخي، وموقف وطني اخترته عن اقتناع..

بل إن أكثر ما أبهرني في تلك الرحلة، أن المواطن الإسرائيلي نزل إلي الشارع أثناء مرور موكب السادات ليتأكدوا من وصوله،

وهنا قال لي السادات.. مبروك لقد استعدنا سيناء، لأن الشعب الإسرائيلي هو حاكم هذا البلد».



فلسفته في الحب

فلسفته السياسية كانت تعيش رومانسية يداعب بها قلب من تقرأ له، ويشاغبها كل جمعة، في مقاله بصحيفة «الأهرام»،

لكنه كان يستحق لقب «فيلسوف الحب»، فيكتب:

«الحب مرض من الأمراض، وفي هذا المرض ترتفع درجة الحرارة»،

و«الذي يحب هو المريض دائمًا، هو الذي يشكو ولا يدري أين الألم»، و«الحب هو أن تعطي دائمًا».

ويشرح لك فلسفته في الحب، قائلاً:

«الذي يحب هو الذي يجعل حياته تفسيرًا لهذين الحرفين: ح.. ب، ولا ينطق بهما.. وإنما يجعل الحب

ورقة خضراء، ويجعل الورقة تتحول إلى زهرة، والزهرة تتفتح، ويكون لها عطر»،

ثم يباغتك بعد ذلك، بقوله: «فإذا كانت هذه هي حالك أيها القاريء.. فأنت تحب.. أما إذا لم يكن لهذا الكلام معنى لديك..

فأنت رجل عاقل.. واسمح لي أن أعزيك في عقلك.. فالعقل الذي يمنعك من الحب ليس عقلاً..

إنه منتهى الجنون.. آسف.. اعذرني.. فإني أحب».

وبنفس كلامه العاشق لـ«فلسفة الحب» يشاغب أنيس منصور المرأة، بقوله:

«في الديمقراطية: صوتك.. في الزواج: صويتك!»،

و«نهاية كل حي: الضرائب والزوجات»،

و«ميزة واحدة لتعدد الزوجات.. أنهن يتشاجرن معا.. وليس مع الزوج!»،

و«محسود من الجميع: من مات أعزب!».



نهاية الفلسفة

رحيله جاء على يد التهاب رئوي أعاد روحه إلى السماء، في 21 أكتوبر من عام ثورة الخامس والعشرين من يناير،

لكنه ترك حكمة فلسفية لمن يقرأ له في «الأهرام» يوم مماته، قائلا: «قد يجيء وقت نعجز فيه عن رفع الظلم‏..‏

ولكن يجب أن يكون هناك وقت للاحتجاج علي ذلك‏»، وشاغب بكلمة أخيرة تقول:

«كثيرًا ما كان الدواء أسوأ من الداء: كالحب والزواج!».



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أنيس منصور أسطورة كتابية.. وما زال لغزاً محيراً
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الرئاسة تتفاوض لإعادة "ياسين منصور" من لندن.. وقيادات "الجماعة" تجهض المفاوضات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات صحبة دراسيه :: القسم الإخبارى والثقافى العام :: معلومات وموضوعات عامه-
انتقل الى: