أحمل لقناة «دريم» محبة خاصة، فقد عملت بها لمدة ٣ سنوات، تعلمت خلالها، ورأست تحرير برنامج وقت أن كنت طالبا جامعيا، أتذكر دائماً أنها أعطت لى ولجيلى فرصة العمل الجاد والهادف وقت أن كانت دولة القانون تحظر الإخوان، خالفت «دريم» القانون وقتها وأعطت الفرصة لسماع صوت الإخوان فكمموها حين أصبحوا يتشدقون بعبارة «دولة القانون».